سيدة مغربية اصيبت بالمرض الخبيث وعجز الاطباء عن علاجها
وكان ايمانها بالله ضعيف وغافلة عن ذكر الله وكانت تظن ان جمال الانسان يدوم مدي
الحياة فلما اصيبت بهذا المرض زلزلها زلزالا شديداورحلت الي بلجيكا وزارت اطباء
كثيرين وقالو انها لابد ان تجري عملية استئصال وتتناول ادويةحادو تسقط الشعر
والرموش والحاجبين وتعطي لحية للوجة وتسقط ايضا الاظافر والاسنان ففضلت ان تظل
بمرضها وطلبت ادوية خفيفة تهدي من المها وبعد استعمالها لهذا الدواء لم يؤثر عليها
وبعد 6 اشهر ظهر عليها الضعف والاحساس بالام الشديد وعند زيارتها للطبيب صدمها بان
المرض قد عم الرئة وانتشر المرض في جسدها واثناء البحث عن العلاج تذكر زوجها شيئا
قد نساه وهو زيار بيت الله الحرام واثناء زيارة الكعبة واستغاثها بالله ودعوتها
الي الله بان يشفيها ندمت علي مافاتها من صلاة وخشوع وطلبت من زوجها ان تظل الحرم وعدم الرجوع الي
الفندق وفي الحرم كان بجوارها بعض الاخوات المصريات والتركيات وسمعوها وهي تبكي فسالوها
عن سبب البكاء فاخبرتهم انها مصابة بالمرض الخبيث فساعدوها علي الاعتكاف الحرم فكانو
لايقوموباي شئ الا شرب ماء زمزم والصلاة ولا ياكلوا الا قليل وكنا نطوف دون انقطاع
حيث نصلى ركعتين ونعاود الطواف ونشرب من
ماء زمزم ونكثر من تلاوة القران ليلا
ونهارا ولا ننام الا قليلا.
كانوا ينصحونى بأن أغسل جسمى بماء زمزم خاصة وان الاورام قم ملأت نصف جسمى
العلوى دليل على ان السرطان قد عم جسمى
الاعلى.
فغسلته دون ان المس جسدى وفى اليوم الخامس ألححس على رفيقاتى أم امسح جسدى
بشئ من ماء زمزم فرفضت فى البداية ولكنى أحسست بقوة تدفعنى إلى أن اخذ شيئ من ماء
زمزم وامسح به جسدى وترددت ومسحت بجسدى
وإذا بكل الاورام قد محيت من جسدى ولا احس بأى ألم أو دماء .فإندهشت فى أول الامر
وتحسست جسدى ولم اجد شيئا وطلبت من
احدى رفيقاتى ان تلمسنى فصحن كلهن دون شعور : الله أكبر , الله أكبر
فإنطلقت لأخبر زوجى ووقفت أمامة ومزقت قميصى واخبرته بما حدث فلم يصدق واخذ يبكى
وقال لى : هل علمت أن الاطباء قالوا
وأقسموا على موتك بعد ثلاث اسابيع
فقلت له إن الاجال بيد الله ولا
يعلم الغيب إلاالله.
ومكثنا فى بيت الله أسبوعا كاملا ثم زرنا المسجد النبوى ورجعنا بعدها لفرنسا...
وهناك حار الأطباء فى أمرى واندهشوا
وكادوا يجنوا وصاروا يسالوننى : هل أنت فلانة؟ وأعادوا الفحص ولم يجدوا شيئا وبعد ذلك أصبحت أبحث وأقرأ عن سيرة النبى وسير
الصحابة وكنت أبكى ندما على ما فاتنى من
حب لله ورسولة وعلى تلك الأيام التى قضيتها بعيدة عن الله ورسولة .
عن البخارى فى التاريخ الكبير عن
عائشة أنها حملت ماء زمزم فى
القوارير وقالت : حمله رسول الله فى الاداوى والقرب فكان يصب على المرضى
ويسقيهم.
يقول الإمام ابن القيم فى كتابة الطب النبوى : وقد جربت أنا وغيرى من الاستشفاء
بماء زمزم واستشفيت به من عدة
أمراض : وقد جربت أنا وغيرى من الاستشفاء
بماء زمزم واستشفيت به من عد أمراض.
ولقد مر بى وقت بمكة سقمت فيه وفقدت الطبيب والدواء فكنت أتعالج بالفاتحة اخذ شربة من ماء زمزم
وأقرؤها عليها مرارا ثم اشربه .
عن الكاتب ابن الوردى :
أردت طرح هذا الموضوع من فترة لكنى
نسيت ثم ذكرنى إياه سائل للدعاء لأخته
التى أصيبت بالسرطان .
العلاج كان : يصوم المريض عن
الطعام تماما ولا يشرب سوى ماء زمزم وغذا أحس فى بداية الصوم بضعف ودوار فليجلس فى بانيو ويملؤة بالماء
البارد ويبقى فيه نصف ساعة وهذا للخروج من الدوار والتعب وبعد أيام قد تصل شهر أو أكثر يخرج من المريض
براز اسود وهنا يكون قد إنتهى من
السرطان نعوذ بالله منه ومن كل مرض خبيث .
هذه الوصفة من الدكتور عبد المالك
الجزائرى وهو فرسنىالجنسية وهو طبيب
مشهور فى الطب البديل يأتى غلى مكة
كل سنة من ومضان إلى الحج.
خليط مقو يتكون من كيلو عسل ونصف كيلو ثوم مفروم ونصف كيلو
بصل مفروم وربع كيلو حبة
سوداء مطحونة وقارورتين زيت كبد الحوت وتخلط
وتؤخذ منها ملعقتان بعد الغداء والعشاء
وقد جربها الكثيرين وقالوا فعلا
أنه حدث فرقا بينا فى مقاومة الأمراض .
وقال أيضا : عن العلاج من السرطان بالصيام على ماء زمزم فقط لانه يقتل
الخلايا السرطانية لانعدام الغذاء حتى تخرج من جسد الانسان مع المخلفات .
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق